
المعالجون بتعليم المرضى طرقًا لضبط أنماط تفكيرهم ليصبحوا أكثر عقلانية.
قد يكون لدى بعض الناس تاريخ من السلوك الهستيري، والذي يتحول بمرور الزمن - عن غير قصد - ليصبح نمطاً طبيعياً من التفكير الكارثي.
فعندما لا يعود أحد أفراد الأسرة لدى الشخص صاحب التفكير الكارثي يفترض تلقائياً أنه تعرض لحادث سيارة، وهذه كارثة، وقد يفترض أن رئيسه في العمل على وشك إقالته في كل مرة يتصل به الموظفون لحضور اجتماع، وقد يقلق من أن سعاله القاسي قد يعبِّر عن بداية نوبة من الإنفلونزا القاتلة، وهكذا يعيش هذا الشخص في دوامةٍ من الكوارث الوهمية.
الذات هما إحدى أسباب التفكير الكارثي. أولئك الذين يعانون من التفكير الكارثي يعتقدون
نمط تفكير دائم. تخيل أن تعاني من ألم بسيط فتتوقع أنك مصاب المزيد من التفاصيل بالسرطان وأنك سوف
فالطريقة الوحيدة الأكثر فاعلية للتغلب على مخاوفك هي مواجهتها، وعلى سبيل المثال، إذا كنت تخشى الطيران، فقم بأخذ إجازة خارج البلاد.
المعتقدات الأساسية السلبية (“العالم خطير”، “أنا عاجز”).
ويمكنك ممارسة لحظات من الهدوء لتعي تماماً ما تشعر به في تلك اللحظة. وبمرور الوقت، يمكن أن تساعدك هذه الممارسة على تطوير وعيك بكيفية إدارة أفكارك.
يوجد بعض الأشياء التي يمكنك استخدامها لإدارة نمط تفكيرك، والتقليل من الدراما الكارثية التي قد تسيطر عليه:
تدريب مستمر على مراقبة الأفكار (بما فيها الكارثية) كأحداث عقلية عابرة وليست حقائق مطلقة.
Actualmente se ha estado invirtiendo en el turismo, especialmente debido al evento del desierto florido.
يمكن أن يساعدك تعلم التعرف على الوقت الذي تبدأ فيه بالتهويل (التفكير الكارثي) في تحدي نفسك لإيقاف تلك الدوامة.
يمكن أن يكون التهويل (التفكير الكارثي) عادةً عقليةً يصعب التخلص منها.
حالة ألم مزمن: مريض يعاني من آلام أسفل الظهر، عند الإحساس بوخز بسيط يفكر: “الانزلاق الغضروفي زاد!